ارتفعت ثروة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب بأكثر من 200 مليون دولار، بعد أن قال إنه لن يبيع أسهمًا في شركته للتواصل الاجتماعي على الرغم من انتهاء فترة الحظر التي تمنعه من بيع الأسهم -ذات الأداء الجيد- لمدة ستة أشهر.
يرتبط صافي ثروة ترمب بشكل كبير بأداء Trump Media، ما جعل صافي ثروته يتأرجح بين الارتفاع والانخفاض طوال العام، حيث تفاعل السهم مع أخبار إدانة ترمب بارتكاب 34 جريمة جنائية ومحاولة اغتياله.
في أيار/مايو، عندما بلغ سعر الأسهم 54 دولارًا، بلغ صافي ثروة ترمب ذروته عند 8.2 مليار دولار.
في حين انطلقت التكهنات لعدة أشهر حول متى وما إذا كان ترمب سوف يبيع حصته البالغة نحو 60% من شركة ترمب ميديا، حيث حذرت نشرة الشركة من أن البيع قد يزيد من التقلبات أو يخفض سعر الأسهم العادية لشركة ترمب ميديا إذا "باعها حاملو الأسهم المقيدة".