الطلب على المركبات الكهربائية المستعملة يرفع تساؤلات حول جودتها | تقرير

سيارات تعمل على الكهرباء

آلية استيراد المركبات الكهربائية المستعملة، التي أقرتها الحكومة أخيرا أثارت جدلا واسعا في أوساط التجار في المنطقة الحرة، لاشتراطها بأن تكون سنة صنعها العام الحالي أو الذي يليه، أو العام السابق لعام صنع المركبة.

ما بين آراء التجار الذين يؤكدون ان الالية الجديدة ستكبدُ الخزينة خسائر تقدر بنحو 30 مليونا دينار شهرياً، والمواطنُ الذي يبحث عن مركبة كهربائية تناسب قدرته الشرائية وتوفر تكاليف الصيانة خاصة البطارية، يبقى السؤال من يضمنُ دقة الفحصي في ظل وجود مركز واحد معتمد.

هذه المادة مستنسخة من وسائل الإعلام الأخرى التي تهدف إلى نقل مزيد من المعلومات ، لا يعني أن الشبكة لا توافق على آرائها ، ولا تتحمل أي مسؤولية قانونية عن أصالة جميع الموارد التي تم جمعها في هذا الموقع على شبكة الإنترنت ، لأغراض مشتركة فقط بالنسبة لك لتعلم و الرجوع إلى ، إذا كان لديك حقوق الطبع والنشر أو التعدي على حقوق الملكية الفكرية ، يرجى ترك رسالة
© حقوق النشر 2009-2020 أخبار عربية      اتصل بنا   SiteMap